إن همـي فـوق همـي قـد بنـى سجنـآً لظلمي
و غـدآ قـلبـي أسيـرآً بـيـن آهآآتي و حلمي
و دمــوع آلـعـيـن تـبگـي إنهآ آلأفرآآح تشگي
هآجـرت عـنـي بـعـيـدآً و أتـى آلـقـهر ليحگي
كَفى حُزنَـاً بِدفْنكَ ثُمْ إنيْ
نَفضتُ تُرآبَ قَبرِكَ عَنْ يَديَـاَ
وَ كَآإنتْ فيْ حَيَآإتكْ ليْ عضَآإتُ
فَأنتْ اليومْ أَوعظُ مِنكْ حَياً
يَآرب تَهديِني قَبَل لَحْظَة الْفُوت ..
وايّآمِي الْلِي بَالخَطَآيا ,, مَلَآيَا ,,
تغري الشوق فيني وانت حاب القصيد ..
هل ترانا نلتقي أم أنها
كانت اللقيا على أرض السراب
ثم ولت وتلاشى ظلها
واستحالت ذكريات للعذاب
هكذا أسأل قلبي كلما
طالت الأيام من بعد الغياب ..!
لآ يَآ آلضَياعْ ..
لآ لآ تجَينُا بَاأنِدفُآعْ ..
لِيَتكْ تَخفُضْ صَدمٍتكْ ..
َ وتفُهِمٍ شنُو مَعِنآ الوُدَاعْ ..
َ وتفُهِمٍ شنُو مَعِنآ الوُدَاعْ ..
حتَى سئُمتُ تَجرعِيّّ ,
يَآربُ !
إنِيّ قَد غَسـِـلتُ ..
خطيَئتي فِيّ أْدمَــعِيْ
يَآربُ !َ
إنِيّ ضَـــارعٌ أفـلاّ قَبلتَ تضَرعِـي ؟
إنْ لمَ تُكنْ ليّ فَيّ أسَايّ ..
فَمنْ يَكونُ إذِنْ مَعيّ؟
فَؤاِديّ مًتعبٌ وَ الليَلُ طَالْ
فَـ / لآ شَمسٌ لِـ / تَشُرقْ فيّ رَباِنا
وَلا مَطرُ لـِ / يرَويّ كٌلَ جَادِبٍ
لـِ / يَحيُي الاَرضْ يَمحُو مِنْ أسآنآ !
تغَيبُ وَليِلةْ الاَفَراحْ مَع الذِكُرىَ تَجيّ وَترُوحْ
رفَيقْ الرًوحْ لوَ طَالْ المِدَى تَبقِى رَفيْق الُروُحْ
اصَبّرّ قَلبٍيّ الدَامٍي وَانَا مِنْ غَيبتَكْ مَجرُوحِ
أرَددْ بالفِضاَءْ صُوتِيّ غَدآ مِنْ لُوعَتِيّ مَبحُوحْ ..!
يَا ] رَاحٍلاً ] وَ جَميُل الَصبِر ، يَتبعُه ~
هَلْ مِنْ سَبيلٍ الَى { لقَياكَ يتَفقُ ؟
مَاآ انصَفتِك دَموُعيّ وَهيّ دَاميةُ ..
وَ لاآ وَفىَ لَك قَلبِي وَ هُو يَحتِرقُ ..!
[size=16]
لَحَظْةَ قَبِلْ تَنْهِيْ فُصُوْلَ الْحِكَـايَةْ
لَحْظَةْ قَبِلْ يَشْرِقْ عَلَيْ هَمِّ فَرْقَاكْ
لَحْظَةْ أَبَجْمَعْ خَافِقِيْ ( حِيْلِ تَايِهْ )
لَحْظَةْ أَرَتِّبْ كَلْمِتِيْ فِيْ ثَنَـايـَـــاكْ ..
دموعي دوم تسألني ،
بكيتم مثل ما نبكي ؟
تمر بـ / قلبي الذكرى ، تمر أصوآتهآ سمعيَ! ..
تلو وقت الفراق المر .. تعبت لـ / وحدتي اشكي !!
ضاقت الاكوان عليا ، !
من شعور يولد فيّآ
اعين بـ / الشفقة دوما ترسل النظرات اليا ..لست ابصركم لكني مبصر بالقلب اخيا ..
لست اركض مثلك لكن بـ / حق العيش سويّآ ..
أَحزَانُ قَلبْي لَاْ تَزُولْ حَتى أُبّشرّ بِالقَبولْ
وَأرَى كِتًابيِ بِاليًميِنْ وَتقرّ عِينِي بِالرّسُوْلْ
نِيرانْ قَلِبيْ فَيْ إِشْتعِـالْ مِنْ خَوّفْ رَبِيْ ذِيْ الجَلاْلْ
فِارّحَمْ وَسِامِحْ يِا رَحيِمْ وَأِغفّر ذُنـوبًا كَالجِـبِالْ ..
قف في الحياة ترى الحياة تبسما
والطل من ثغر الخمائل قد هما...
وسرى النسيم يهز عطف عبيره
والماء في عطف الجداول تمتما....
ربي سألتك جنة عرض الفضا .... وبطول جودك يامليك مناليآ
ويكون قصر الخير ملكي يوم أن .... تبيض أعمال فأخلد عاليـآ
في جنة الفردوس ربي مسكني .... ولوالديــــــا بجنة متعاليــآ
أفديهما بقراب أرض طهارتي .... وبكل ماملك الفؤاد وماليــآ
مهما الليالي و الزمان امتحني
لا صد بي وقتي فاأنا مقدر أنساك
وإن صد بك وقتك عساك متهني
فاأنت البعيد الي عيوني تمنآك ..!
تطيحْ دَمعه .. وأسْلم لـِ الفضا موقيْ
. . . وأرفَع يدين الذنُوبْ وَ تظلِم أعماقيْ | ! أشوٍف ( قبريْ ) يمّر بَ وحشته فوقيْ
وَ . . تصير كِل الحياة أضيّق مِن / أخلاقيْ !
يآ نِفسْ طالتْ ليآليْ غيّنا فوقيْ
كم؟ قلت يالله وَ قلتيْ توّنا < بآقيْ > ,
[size=16]
أتدري من يزيل الهم ان ضاقت بك الدنيا
ومن يرعاك لا ينساك دوما كيفما تحيا
فسبحان الذي يهدي ويشفي حيرة العبد
ويعطي دونما حدي جزيل الأجر في الدنيا ..،
سمعي يرى .!
والعينُ تسمعُ للورى ..!
قدمي تصفّقُ تارةً .!
ويدي تُهرولُ في الثرى ..!
هل جنَّ عقلي .؟
أم تُرى رجعَ الجميعُ إلى الورى .!
بعَد عنَيّ حبيَبْ آلرووٌح .. رَحلْ عنَيّ وأنآ مَجرٌوحْ
رفيق عمري الأجملا . . . . قلبي و روحي أجمعا