حُبهآ فيْ القَلبِ ذَآيبْ - جهآد اليَآفعيْ  6x8fhmda7aaz









السَلاإمُ عَليكُمْ ورَحمة الله وَبَركَآإتُه ,

هَذيْ أنشُوده عَجبتنيْ عَن الـأُمْ  حُبهآ فيْ القَلبِ ذَآيبْ - جهآد اليَآفعيْ  E (49) / , لـ المُنشِد : جِهَآإد اليَآفعيْ






هَذيْ كَلمَآتهآ . . / ,

حُبَّهَا فِيْ الْقَلْبِ ذَايِبْ وَأَنَا غَـايّبْ عَنْهـــا
أُمِّيَّ يَا أَغْلَىْ الْقَرَايِبْ وِالْحَبَايِبْ دُوْنِهـا

صَابَرَهُ فِيْ كُلِّ حَالٍـــي مَا تُبَالِــــيُ بِحِزَنَهـــا
سَاهِرَة طُوِّلَ الْلَّيَالِـــي بِطِيْبِ فَالَــيُ ظَنَّهــــا

سَاكِنُهُ فِيْ وَسَطِ دَمَّــي وَزَالَ غَمٍّـــــيُ بِفَنِّهَا
بِــ اصْرُخْ وَلَوْ زَادَ هَمِّيْ وَيِنَهَا أُمِّيَّ وَيِنَهَا

شُعْلَهْ الْقَــــلُبّ وَشُمُوْسٌــه يَا نُعُوسِهُ طَلّهَـــا
حِسْتُهـــا وَالْلَّهُ حَوْسَـــهْ وَمِنِّيْ بَوْسِه لِرَجُلِهَا

ضَاقَتْ الْدِنْيَا عَلَيَّــا هِـنَا وْهنيّا بِصَكِّــهِـا
حَـــطَـــتَ ايْدِيَهَا بِـيَدَيَّا يَا بَنِيَّ فَكَّهْـــا

مُهِمَّا تَرْهَبُني ظُرُوْفِيْ يَزُوْلُ خَوْفِيّ فًـ حِضْنِهَا
مَا تَكَفِيهُا حُــرُوّفِيّ فِيْ وَصَـــوَفِيْ بِحُسْنِهِـا





. . . .



لـ تَحميلْ الـأنشُودة . . » Download