[size=16]كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ  1300532414302[/size]





[size=16]بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين

اسعد الله اوقاتكم بالخير , ندخل بالموضوع بسرعه

اعجبت بجمعتكم وحبكم ومساعدتكم لبعض

وهذا ماجعلني استغرب ماحدث سألخص ماحدث بنقطتين .





(1)
الحدث : عيد الميلاد وهذا يجرنا الى المجاهره بالمعصيه
الواقع : تهتئه وهديه وسرور وحبور
التصحيح:
السؤال
ما حكم أعياد الميلاد؟
الجواب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
يظهر من السؤال أن المراد بعيد الميلاد عيد ميلاد الإنسان،
كلما دارت السنة من ميلاده أحدثوا له عيداً تجتمع فيه أفراد العائلة على مأدبة كبيرة أو صغيرة.
وقولي في ذلك أنه ممنوع؛ لأنه ليس في الإسلام عيد لأي مناسبة سوى عيد الأضحى،
وعيد الفطر من رمضان،
وعيد الأسبوع وهو يوم الجمعة وفي سنن النسائي عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال:
كان لأهل الجاهلية، يومان في كل سنة يلعبون فيهما فلما قدم النبي،
صلى الله عليه وسلم، المدينة قال :
"كان لكم يومان تلعبون فيهما،
وقد بدلكم الله بهما خيراً منهما يوم الفطر ويوم الأضحى"
ولأن هذا يفتح باباً إلى البدع مثل أن يقول:
قائل:
إذا جاز العيد لمولد المولود فجوازه لرسول الله -صلى الله عليه وسلم-
أولى وكل ما فتح باباً للممنوع كان ممنوعاً. والله الموفق.


الشيخ : محمد ابن عثيمين - رحمه الله -






* مادهشني ان هناك اخوات احسبهم والله حسيبهم من الملتزمات بالشرع
والسنه المطهره ولم اشاهد ردة فعلهم من الممكن ان تكون نصحتها بالسر والله اعلم











(2)

الحدث : سوء الخلق

الواقع : المساعده على الشتم والسب

التصحيح :

المشروع للمؤمن أن يخاطب إخوانه المسلمين بالألفاظ الحسنة وأسمائهم التي سموا بها،
ثم ينصحهم في ما ينتقده عليهم بالأسلوب الحسن؛
لأن ذلك أقرب إلى قبول النصيحة وبقاء الأخوة الإيمانية لقول الله سبحانه:
" وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ "
والولي ضد العدو،
ومن صفات الولي أن يخاطب أخاه بما يسره لا بما يكره، ولقول النبي صلى الله عليه وسلم:

((البر حسن الخلق)) أخرجه مسلم في صحيحه،





وقال أيضاً عليه الصلاة والسلام:

((إنكم لا تسعون الناس بأموالكم ولكن ليسعهم منكم بسط الوجه وحسن الخلق)) أخرجه أبو يعلى وصححه الحاكم.

وقال صلى الله عليه وسلم: ((ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء)) أخرجه الترمذي وصححه الحاكم وإسناده جيد.

الشيخ :عبدالعزيز بن باز - رحمه الله -









* السيره الطيبه هي من تبقى ذكرى لنا بعد موتنا ممكن الحق معك والي صار خارج عن إرادتك لكن تذكر ان هذا عالم افتراضي ومايحدث به لا يمسك شخصاً

ولم ينقص منك شيء وردك بالسب والشتم على من تعدى عليك لم يغير شيء وانت لم تفرق عنه بشيء


من الافصل ان ياخذ لك الله حقك [ سأل النبي -عليه الصلاة والسلام– أتدرون من المفلس؟ قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع -وفي رواية:







ولا دينار – فأخبر النبي -عليه الصلاة والسلام–
أن المفلس هو الذي يأتي يوم القيامة بصلاةٍ وزكاة وصيام وصدقة
ولكنه سبَّ هذا وضرب هذا وأكل مال هذا وفعل وفعل وفعل،
وكلها لو نظرت فيها وجدتها حقوقاً للعباد،
فيقول النبي - عليه الصلاة والسلام -:
فهذا يأخذ من حسناته وهذا يأخذ من حسناته وهذا يأخذ من حسناته،
حتى إذا فنيت الحسنات –
أي التي كانت رصيده الذي خرج به من الدنيا –
حُمِّل من أوزار أصحابه ثم طرحت عليه ثم طرح على وجهه في النار




يالله ما اعدلك "


لتكن هذه الصفحه للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر









كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ [آل عمران:110].


مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ

وَهُمْ يَسْجُدُونَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ

وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ


وَأُولَئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ وَمَا يَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَلَنْ يُكْفَرُوهُ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَ

[آل عمران:113-115]






وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ
وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ
أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ [التوبة:71].






محبه لقلوبكم الطاهره كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ  Wh_73073504

[/size]